[الطامي]

انا لاطـرا لـي طـاريٍ فـي بعـض لحيـاناصمِـل عليـه ولاعـلـي مــن هــل الهـنَـه

مثـل ليلـة الجمعـه بعـد تلـتـي النسـيـانمـعـي الـخـوي احـمـد صغـيـر ولا كِـنــه

اعيونـه اعيـون الذيـب والقلـب لبليـهـانيـنـادي بجـهـاز ومـــرةٍ يـحـيـي الـسِـنـه

وخـوة نشامـى كـل منهـم هـو اكحـيـلانيشـومـون للعـلـيـا وبـعــدٍ مـــن الـدَنــه

لك الله يابن فطيس سويـت النـا برهـانمثـل ينضـرب بـه وصـف لـلاش والقِـنـه

صلاة العِشـا عنـد الحفايـر هـي النيشـانوعـــد والـوعــد لـلـربـع لـــزمٍ يـمـرنـه

بـعـد ماوصلـنـا للـوعـد كــل شـــيٍ زانخذينـا النـواقـص والـربـع كمـولـو العِـنـه

مشينا على الـرادار يكشـف لنـا المكـانمانـي بحاجتـه لاشـك مالـي غـنـىً مـنـه

وسرينا على خط الجلوجـي مـع الجيبـانمـســاري الـذيـابـه لقـطـيـع يـشـوفـنِـه

بعد ماوقف خـط السهـل بانـت القيعـانتخالـيـط هــرم وحــاذ ريـحـه لـهـا بـنــه

محن نتبع الويلات صوب الهدف من شاننـريـح مـواتـرنـا مـــن الـويــل والـحـنَـه

هجـدنـا بتوفـيـق الـولـي عـالـمٍ مـاكــانعلـى حـروة الـلـي قاصديـنـه بــلا مِـنـه

اصبحنـا ودجنـا والخـوي فـارح وطـربـانيـشـوف الطـرايـد بـعـد قـــص لثـرهِـنـه

عثينـا بهـا عثـي الذيابـه علـى القطـعـانوكـلً عـلـى فـالـه وصـيـده عـلـى فـنـه

بعـد ماخلصنـا قبـل تاتـي السَـوُع ثـمـاننويـنـا النـكـوفـه قـبــل نـحِـتـر والـكـنـه

خرصنا المسافه خرص خط قلمة بـرزانوبـعـد الظـهـر بالـخـور نطـعـم مرقهِـنـه

وفهقنـا الهديـه طيـبـه والكـريـم امـعـانمـن ثـلاجـة النيـسـان تعـطـى بــلا مـنـه

قبلهـا السـلام بوصـل الارحـام للشيـبـانحيث الوصـل بالارحـام يدنـي مـن الجنـه

بعـد مالـت الفـيـه كــلً ذكــر الاوطــانوكــلً تـوجـه فــي طـريـقٍ لـفـى مـنــه