ستين عامٍ ولا احد صار بـه يأبـه=وكل عام في دحدره والذّل طاويهـم
عواطفٍ تحكم اللـي كانـوا ذيابـه=واليوم باسبابها تاهـت خطاويهـم
الطائر المهاجر
بوح في قمة الروعه والجمال
من شاعر تعودنا منه تقديم كل رائع وهادف
متميز طائرنا رعاك الله
حلق ولنا الأستمتاع بتحليقك الشعري
صح لسانك ملايين ملايين
ولك فائق تحياتي وتقديري