عاشق دمشق
كما ذكرت أستاذي هي الأحساء التي من سواد نخيلها وطثرة مائها قديما تسمى ببحر أو يسواد الأحساء وتسمى بهجر حيث ذكرها الصحابي الجليل عمار بن ياسر في كلمته الحماسية حيث استنصر الرسول عليه السلام فرد عليه ياسر بما معناه سنحارب معك حتى لو وصلنا إلى سعفات هجر
لك شكري على تعقيبك اللطيف