الله عليك يابو زهير ,,,
أسعدني وصول القصيدة إليك بهذه الدهشة ..
التي فيما أعتقد بأن كل شاعر يتمناها وأعتقد بإني هنا اُغبط عليها .
شكراً لك أستاذي لحضورك ,,
ومنحي بوح مشاعرك التي هي وسام على صدري
أثلجت صدري وأخجلتني لـ فرط كرمها وكرم من يحملها
شكراً مره آخرى أستاذي ,,,,,,
ولك فائق التحية ,,,,,