أسعدني حضورك ووصول النص الى ذائقتك ,
وأنتَ أمتعتني كذلك ورب الكعبة ,,,
أطراءك أستاذي محله القلب , وزادني ثقة فيما أود البوح به ,,
والحُب سمه إنسانية رفيعة المستوى ,,,,
ولا يعلى على متصفحي المتواضع ألأ مداخلتك أنت وأمثالك التي تفرّك قمقم الروح ,
شكراً من القلب ,,,,,,,,,,,, ولك فائق التحية ,,