ذيب السنافي

أهلاً بأستاذتي وأختي الفاضلة والنجمة اللامعه//بقية رماد إنسان

ولا موقف وأخبرك السبب لأني أحاول أن أتماسك بوجه أي موقف مهما كان صعب جداً وأذكر أنه في يوم من الأيام حصل موقف أقل ماسيحدث لشخص لو سمعه هكذا بلا مقدمات يغمى عليه وهو موقف أعده أنا من المواقف التي تكون اصعب حتى من الموت ولكني ثبت أمام الموقف وتظاهرت بالتماسك وذهبت لحل المشكله وماهي إلا أيام ولله الحمد حتى انجلت الغمه وكان هذا الموقف الكبير أو فصل دراسي لي في الجامعه ومازلت غر صغير ولكن الحمد الله التربيه والشجاعه كان لها دور فعال

الحقيقة كثير ولكن هناك موقف وذكرته سابقاً في معرض ردي عن أسئلة الأخت الفاضله والأستاذه اللامعه أم فيصل حفظها الله لزوجها وأهلها فإن أردتي فارجعي له وأقرأيه
الشيء الي أتمناه ولا صار كثير ولكن منها الشهاده في سبيل الله
والشيء الي أتمناه وفيه أمل أنه يصير هو الزواج وأسأل الله أن يزوجني لكن أنتظر توفيق ربي أنه يوفقني أحسن دخلي وأجد زوجه صالحه
لا شيء مستحيل ,,وكل مشكله مهما كبرت لها حل ,,والعيش مقترناً بالرضا بقسمة الله ,, والصبر على كل مصيبه مهما عظمت ,, والعمل بمنهج أهل السنه والجماعه وسلف الأمه ,, والانفتاح الواعي وسعة الأفق بدون مخالفة لدليل أو نص شرعي
الرجل : الذي يقال عنه رجال كريم وصتيمه وراعي مراجل ويقف عند الحق لو على نفسه رحوم وعطوف بدون تنازل عن رجولته,,,و أكره الخكري المايع الي يطق الجنز ضيق والفنيله الضيقه والشعر الطويل والقبوع الي مدري وشلون قايل هذا أكرهه لأن ماهو رجال بل أمرأة ولكن فيها ملامح رجوله,,

المرأة : أحب المرأة التي تفيض أنوثة ورقه بنت رجال تحفظ نفسها عن الزلات وتبقي شرفها وشرف أهلها في العلالي وأمووووت فيها أكثر لين كانت محتشمه ستيرة مايطلع منها شيء مثل الجوهرة أو الألماسه غاليه حتى على نظر الرجال ماأحد يقدر يشوفها ألا محارمها ملتزمه بدينها حنووونه والحنان عندي قصه أخرى صادقه صريحه بدون تجريح ليست من البنات الي طويل لسانها بالعكس حكيها همس وعتابها دموع وحبها جنون وغيرتها هبال بس بحدود,,,وأكره ما أكره في النساء : الزنانه الرنانه الي تكرهك حياتك إذا تكلمت كلامها زعاق وإذا صارحت صراحتها تجريح وإذا خاصمت أوغلت في السب والشتم ورفع الصوت طبعها جلافة الرجال ما كأنها مرة وكلامها كلام واحد من الشباب كأنك تجلس مع رجل مايخرج جديد من كلام قبيح في عالم الرجال ألا تجده على لسانها افتقدت طابع الأنوثة المميز الجميل والغامض المرتب المهتم بدقائق الأموروالأنوثة الساحره تجدها تلبس البنطال كأنها هندي ولا مصري تلقاها بالأسواق ماتعداها كأنها مهبوله وياكرهي للمرأة الي تلبس ملابس الرجال بنطلونات ومش عارف ايش؟؟

المرأة جميله بتميزها بخصوصيتها بلبسها الخاص بسترها بغموضها وصراحتها وأنوثتها وحبها وعطفها ودينها وحجابها الذي يجعلها في نظري جميله ولكن للأسف لم نعد نرى في الشوارع والأسواق ألا أشباه النساء لثمه وبرقع مايغطي ألا حنكها وأطراف وجهها وعباية كتف وعباية مخصرة وعبايه مدري وش فيها وعيونها طالعه الكل يتفرج فيها وكأنه يقرأ لوحة إعلانات وهي تسب وتشتم ,,,

لم تعد المرأة مرأة كما في الأول ,,نريد مرأة بكل ماتعنيه الكلمه مرأة إذا جلست معها تحس أنك ولجت لعالم النساء وليس لعالم اختلطت فيها الأنوثة بالرجوله ونتج عن ذلك مسخ عجيب لا إلا المرأة ينسب ولا إلى الرجولة ينسب

والمرأة قصة تطول ولكني لن أطيل أكثر فتملون وألا هناك كلام كثير يتعلق بالجزأ الأغلى من صورنا وهن نسائنا

شكراً

تحياتي