وجودُكَ كـَ الترياق
يشفي النفسَ من أوجاعهــــا
عيناكَ شمسي و قمري
صبحٌ يتطلعُ إلى لـُقياك
و ليلٌ يوقدُ الأحلام
و ما بينَ هذا و ذاك
الرّوحُ تحرّرت من أحزانهـــــــا
يداكَ روضتانِ من ياسمين
بينهمــــــا أستنشقُ
رائحـة َ الأمـان
و أغفو في نعيمهــــــــــا
و صوتُكَ لحنٌ جميـل
نغمة ٌ حالمـــــة
مرهقة ٌ لحظةُ فراقهـــــــــا