رد: لكِ روحي في فرحةِ العيد وهبٌ
الإبراهيمي قصيدة رائعة وجميلة تلك الهدية التي وهبتها دائما تعجبني قصائد البحر الخفيف بلحنها الآسر لك تحياتي وتقديري ظميان غدير