مَسَائُكَ جَمِيلٌ يَا أَبَا مُعَاوِيَّة لَيْسَ كَمَسَائِي ../
أَذْكُرُ تَمَامَاً أَنِّي قُمْتُ بِالرَّدِ عَلَى طَرْحٍ مُتَكَامَلٍ فِي خَاصِيَّةِ الاقْتِبَاسِ المُتَعَدِّد
وَ كَانَ الشَّرْحُ وَاضِحَا جِدَّاً
لَحَظَات فقَط لِحِينِ البَحْثُ حَيْثُ ذَاكَ المَوْقِعِ
وَ لِي عَوْدَة .../
تَقْدِيرِّي