اقتباس:
فقد سبقها حالات أخرى أذكر منها المعلم المصري الذي حوكم إثر تحرشه بطفل
وأذكر كيف كانت الصحافة المصرية تكتب بسخافة عن الشعب السعودي وأنه عاشق اللواط والشذوذ!!
|
أَذْكُرُ ذَلِكَ تَمَامَاً
يَا سَيِّدِي
بَل تَجَاوَزَ الأَمْر إِلَى التَّهُكُمِ عَلَى
الرَّسُولِ الكَرِّيمِ فِي بَعْضِ الكَارِيكَاتِيرَاتِ فِي
الصُّحُفِ
المَصْرِيَّةِ بِاعْتِبَارنَا
وَهَابِيُّونَ سَلَفِيُّونَ
وَ الجَدِيرُ بِالذِّكْرِ أَنَّ تِلْكُمُ التَّهَكُمَاتِ كَانَتْ قَبْلَ
الحَمْلَةِ الدِنِمَارِكِيَّةِ ضِدَّ
رَسُولِنَا الكَرِّيمِ
0
0
0
لِمَ يَتِمُّ إِقْحَامُ ثَمَانِينَ مَلْيُونَ مِصْرِّي فِي هَذِهِ اللُجَّة ِ ..!!
تَسَاءَلَ
أَحَدُهُمْ
وَ أُجِيبُ قَائِلَّة ً .. بَعْدَ إِذْنِ الأَنِيقِ
صَاحِبُ المُتَصَفَّح ..!!
أَنَّ الصَّحَافَّة هِيَ
انْعِكَاسُ وَ مِرْآةٌ للشُّعُوبِ ..
حَتَّى وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ فِي ذَلِكَ نَاقَةٌ وَ لا جَمَل ..
0
0
0
أَظُنُّ أَنَّ مَا رَغِبَ الجَمِيل ../
مَرْوَانُ الشِّيخ إِيصَالهُ لِعُقُولِنَا
أَنَّنَا
شَعْوبٌ عَاطِفِيَّةٌ مِنَ الدَّرْجَةِ الأُولَى
وَ عَلَى قَدْرٍ عَالٍ مِنَ الاسْتِعْدَادِ
للهُجُومِ بِسَيْلٍ مِنَ الشَتْمِ وَ السِّبَابِ وَ القَذْفِ وَ سُوءِ
الأَخْلاقِ مَا أَنْ يَتَعَارَضَ شَيءٌ مَعَ تِلْكَ العَوَاطِف ..
حَتَّى وَ إِنْ تَوَافَقَ ذَاكَ الشَيءِ مَعَ
عُقُولِنَا
0
0
0
فَاضِلِّي الصَّهْمِيمُ
مَرْوَانُ الشِّيخ
وَقَفْتُ هُنَا كَثِيرَاً .. أُحَاسِبُ
ذَاتِّي
أَيْنَ أَنَا عَنْ هَذَا
الطَّرْحِ الزَّاخِرِ بِوِجْهَاتٍ نَظَرٍ تَتَسَاقَطُ
حِكَْمَةً وَ ثَقَافَةً
تَزْفُرُ
رُؤَىً بِعِيدَةً وَ تَتَنَفَّسُ
وَاقِعَاً مُؤْلِمَاً
صَدِّقْنِي
يا سَيِّدِي
أَنَّنِّي لَنْ أَبْرَحَ هَذَا الطَّرْحَ الـ/ تَحُطُّ عَلَى أَسْطُرِّهِ
نَبْضٌ عَمِيقٌ
لا يَسْتَحِقُّ
التَرْشِيحَ فَحَسْبِ ..
بَلْ لِأكَالِيلِ الغَارِ أَنْ تُعَلَّقَ عَلَى هَامَتِهِ
دُمْتَ جَمِيلاً
بالحَرْفِ المُتَوَهِجِ بَاذِخَاً
وَ كُلُّ عَامٍ وَ أَنْتَ الأَنْقَى
لَكَ عِطْرِّي