إِذَن اسْمَحْ لِي يَا سَيِّدِي أَنْ أَقُولَ
يَا مَسَاء الجَزَالَةِ
وَ يَا مَسَاء الإِحْسَاسِ
وَ يَا مَسَاء العِطْرِ
الـ/ فَاحَ مِعَ هَبُوبِ حَضُورِّكَ النِسْنَاسِ
0
0
0
أَهْلاً بِتَوَاجُدِكَ الوَقَّاد
وَ بِنِسَائِمِ أَحْرُفُكَ الكَفِيلَةِ بِإيقَاظِ الأنَامِلِ مِنْ ذَاكَ الرُّقَادِ
أَهْلاً بِكَ عَدَدَ مَا تَرْضَى
وَ حَيَّاكَ اللهُ وَبَيَّاكَ
وَ أَبْجَدِيَّةٌ شُكْرٍ تَسُوقُ نَفْسَهَا لِقَلْبِ الشَّاعِر الجَهْبَذ " فِرِّيد الحَرْف "
عَلَى دَعْوَتِهِ البَاسِقَة
وَ الشُّكْرُ لِمَنْ اسْتِجَابَ وَ حَضَر
عِطْرِّي لأرْوَاحِكُم ْ