[احمد الفارس]

ــ تقاطر اللعاب .. عندما بدات بالقراءة ... من هو هذا العظيم ؟؟ الذي يمجده ( الشيخ )


.. (هل رئيس حزبي ),,, قصر عمــره وطال ذكره .. بين خلائق البشر ..


أم مبدع قلمي .. حبّر أورقه ... للذود حتــى ولو عن أمــة الاغنام ...

أم مخترع بيزنطي ... يرجع لأمة اليونان أدعـــى فخره بالإسلام ...

وتسمـــى بالتعربي ,, ليــدون مجده العقيدي

قرأت ,, وقرأت ,,, حتــى وصلت لنهاية القبر ,,,,


ليتني دخلت القبر ... قبل ( أن تذهب خيوط عقلــي لنبشه من خزينة الفكر ... )


لتقول ,,, أيها الفارس .. ألا تذكر تلك الفتاة .. صاحبة النهــد المكتنز ..

والأعيــن الناعسة ,,, والجســـم الملائكي ...

التي اتعبتك عند النوم في احتضــان ماتتوسد عليـــه ,,,


علّك تفرغ الآهـــات التي اشبعتها داخلك ,,,,



,,, اعلــم أن راهبها .. وقديسها ... ( هو من يتحدث عنــه الشيخ )


حــق له هذا العظيـــم .. أن يحتل الرقم (101 ) في منازل العظماء ..



,, لأنه وضع اليد علــى الجرح ... لكنه لا قدّس الله رفاته .... لم يصف الدواء ..


,,, ذهــب ليزيد من (نكأته ) ليجعل الذباب تتساقط عليــه ,,, وتزيد من ( ألمه )




,, عجبـــي والله ,, كيــف تظهر تلك الغانيات بين أرجل أولئك (المارقين )


,,, عجبـــي والله ,, كيف يحصل على تلك العذارى ( إن كنّ كما أقول ,, عذارى )




,,, استمـــر ,,,, يا عظيم ( فمن بزمنك هـــذا يرشح لان يضاف مع عظمة الرجال)