كُـفّـي عِتَـاَبَـكِ إِنَّـنـي أَتـأَلَّـمُ
هَذّي اِلجَراحُ تَزيدُ في القَلبِ اَضْطِراَبْ
وأَنَـا أَسِيـرٌ لِلْدُجَـى وَلِوِحـدَتـي
أَشَكو همُومَاً في فُـؤادي وَاَكِتئـابْ
أَخْلصْتُ في حُبّ ٍ جَهلْـتُ مَصيِـرَهُ
وَغَدَوْتُ كَالَمجَنونِ في وَسَطِ السَّرابْ
فَلِمَ الَعِتَابُ حَبيبَتـي مِـنْ بَعـدِ أَنْ
أَجْهَضْتِ حُلماً في فُـؤَادي بِالغيـابْ
الله الله
جميل ما خطه قلمك
اخ عبد العزيز منصور
وبديع ما جاد به فكرك
وراقي ما فاض به
احساسك
تقبل مني
اسمى التحايا