اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيعة الشان
المطالـب ماتجـي . . لـو بالتمنـي=والأمانـي ماسقـت ماهـا عـذايـب
والجروح اللـي تـداوى . . تستكنّـي=بـس والله مابـرا جـرح القـرايـب
طاح ليل ,, وقام هـم ,, وكـل منـي=قال شفت الموت من دنيـا العجايـب
الصداقه بهالزمن : خني . . . تصنّي!!=والوفـا دمعـه علـى خـده سكايـب
كنـت اظـن القلـب معهـم مايونـي=وكنت اظن عيونهـم ستـر وحجايـب
طاحت الهقـوه وفيهـم خـاب ظنـي=ياحسافه كانـوا فـي بالـي حبايـب
أتوقف هنا كثيـــراً
وقفة تأمل لهذه الأحرف
التي أثرت بي بشكل كبيـــر
فالصداقة أحياناً نفسرها بمعنى
فيظهر لنا أن لها معنى آآخر ومختلف على الإطلاق
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
إسمح لي أخي القديـــر بالمتابعة الدائمة لكتاباتك
حتى وإن لم تسمح
فهناك ما يجبرني للمتابعة
لذلك سيجبرني لعصيان رغبتك
ومواصلة المتاابعة
تحياتي لقلمك
رفيعة

|
شاعرتنا العزيزة ( رفيعة الشان ) .. سلمها الله ..
لــ متابعتك لـ هذه الخربشات يجعلني ابتسم ألقا لماذا ؟
جميل عندما يأتيك من يتحسس مايريد خصوصا الشعر
ويلامس إحساسه فـ شكرا جما لكِ وله .
ماهو منضود ومن كتبه ممنونان لـ عينيك وأناملك
وزيارة أريجهما الذي يعني لي
كثيرا جدا ( ثقي تماما ) ..
تقدير وامتنان أختي الكريمة ( رفيعة الشان ) ..