رحَلَ الفؤادُ وفيه ِ منْها..طعنةٌ
حـتّـى لطعنـتِـهـا أراهُ سـعـيـدا
والله ِ لو زَرَعَتْ بِقَلْبي خَنْجَراً
لَسَقيـتـهُ حـتّـى يـظــلُّ سـديــدا
ماجد ال زيد الخالدي
والخالدي هذي توقف عندها
وتضرب تحيّة سلام وتعظيم
ليس لي .. لبني خالد
حتّى انتِ تضربين تعظيم سلام.
لبني خالد
ونعم اعترف بأنّي متعنّصراً لقبيلتي حد الثّمالة
واعلم انّها مجيدة في رأسِ ماجد .
فحبّي لكم يابني خالد , لا يجعلني انتقص من قدر احد اطلاقاً
آترين كيف بدأتُ ببيتين لكِ وانتهيت ببني خالد ..
قلت لكِ يوماً ان العشق لا كذب فيه
وأنا اعشق ربعي رغم عشقي لكِ
فجميعكم في نفس المكان
ويتّسع للمليارات