أَهْلاً بِعَوْدَتِكَ المَيْمُونَةِ يَا سَيِّدِي السُّمَيْذَع
وَهَبْتَنَا نُورَّاً
وَ زَرَعْتَ فَوْقَ مِشْجَبِ قُلُوبِنَا ابْتِسَامَةَ فَرَحٍ
سَقَيْتَنَا بِعِطْرِّكَ قَدَحَ حَبُورٍ
فَاضْمَحَلَّتْ أَطْلالُ الألَمِ وَ بَقَايَا الجُرْحِ
حَيَّاكَ اللهُ وَ بَيَّاكَ مِنْ حَرْفِ الهَاءِ فِي اسْمِكَ
وَ حَتَّى اليَاءُ فِي عُتَيْبِي
0
0
0
مُلاحَظَة : يَا حَبَّذَا لَوْ قُمْتَ بِتَصْحِيحِ " العِنْوَان "
فَمَا بَعْدَ " بَعْدَ " " مَجْرُّور ٌ لا مَنْصُوب
وَ الصَّحِيح " عُدْتُ لَكُمْ بَعْدَ " غِيَابٍ " طَوِيل
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي