كانت محاسنُ الصدف
تشقّ طريقهـا إلى نفسي
لـِ تفتعلَ ذات الأشياء
لـِ تخلقَ ذات الحلم
لـِ تعودَ بي لـِ ذكراهم
لـِ صوتٍ لم يفارقنـي
لـِ احساس يتكلـّمُ شاعرية
لـِ وطن ٍ يشعرني بـِ الأمـان
كيفَ لنا أن نتعاملَ مع هذي الصدف؟!!
و مراكبنـا رست منذ زمن
و لا ترغبُ في الابحار ثانية ً نحوَ المستحيل؟!!!