[مروان الشيخ]

ماكنت أعرف ما الصبابة ما الهوى
حتى بنيت منازلي برباكِ



صورة جميلـة جعلتِ الخيالَ ينطق

فـَ يرسمُ صورة َ منزل ٍ صغير ِ أبيض على شاطئ بعيد

لا فيهِ إلا هوَ و هيَ

ذاكَ حلمُ العاشقين



سقى الله أيام الوصال فذكرها
يحرك قلبا صار دون حراكِ



و نعودُ دوما و مجددا لأيامٍ خلت

لـِ نتنفسَ من ذكرهـا

و نبقى على قيدِ الحياة





أستاذ مروان


لغة سلسة محببة
تدخلُ القلبَ بلا استئذان
و تنشرُ عبيرا يحيي بساتين القلب

الاديبة المتميزة عُلا

قراءة جعلتني احب ماكتبت...

الف شكرا لك و لقلمك المبدع دائما

ملاحظة: و قد وضعتَ (عيناك) بينَ قوسين
لأنّك تعلم أنها لابدّ أن تكونَ (عينيك)
فهي مضاف اليه مجرور بالكسرة لأنه مثنى

بكل تأكيد سيدتي