يــــامدعي الحــــــب00
| يامـدعـي للـحـب مابـاقـي أعـتــابأرحــل ودع قلـبـي بحـالـة سبـيـلـه | الحـب عنـدك لعبـة مالهـا أحـسـابحتـي المشاعـر فـي حياتـك دخيـلـه | لاتحسـب أنـي جاهـلا فيـك مـرتـابياغيـر نفـسـي فــي هـواهـا جميـلـه | ولاتحسب أني بحتري لك علي البابوأذل نفسـي لـك وذيــي مستحيـلـه | أنـا عـزيـز النـفـس والطـبـع غــلابومارضي علـي نفسـي لهـا بالهزيلـه | من صك لـك بابـن فغلـق لـة أبـوابومن لايجئ لك في الهوي لاتجئ لـه | هــذي طبايعـنـا وكــلا لــه أسـبـابوالـكـل يفـهـم فــي معـانـي دليـلـه | والحـر مايثنـي علـي الـحـوم وثــابالا ومقنـاصـه غــدي فـــي حمـيـلـه | وقرم الرجال اللي عزيزيـن لشنـابتلقـاه دايـم فـي الشـروف الطويلـه | وتلقي جواده فـي مغاديـف لهضـابمايسـلـك العـوجـاء ولاهــي سبيـلـه | ولوشاب أناقلبي عن الصبر ماشـاببسقيه مـن كـاس الصبـر واعتزيلـه | والعمـر يجـري لاكـن الوقـت قـلابوالـدهـر دولابــن عـلـي كــل جيـلـه | يالله يامـجـري مــن الـيـم سـحـابتجري بـه أمـزون الحيـا فـي مخيلـه | ويدوربـه غيثـا مــن الـجـود سـكـابيسـقـي اديـــار ظـامـيـات محـيـلـه | حتي غدي للعشب من فوقها أطنابوتضاولـت وحـش الفـلا فـي مقيلـه | لـي ماتـري يـا غيـر قرنـن بـلا نـابفي روضة يرعـن أعشـوب الخميلـه | أنـت الـرجـاء ياربـنـا بـعـد لسـبـابوماخاب مـن عبـدا رجـاك الوسيلـه | ترحـم ضعيـف رافـع الكـف طـلابيرجـوك مـن جـودك وعينـه هميـلـه | وأختم كتابـي والشعـر مالـه أكتـابالا عـلـي نـظـم الـقـوافـي وسـيـلـه | |
آخر تعديل محمد عبدالله البدراني يوم 29-10-2008 في 12:33 PM.
|