ماكنت أعرف ما الصبابة ما الهوى
حتى بنيت منازلي برباكِ
صورة جميلـة جعلتِ الخيالَ ينطق
فـَ يرسمُ صورة َ منزل ٍ صغير ِ أبيض على شاطئ بعيد
لا فيهِ إلا هوَ و هيَ
ذاكَ حلمُ العاشقين
سقى الله أيام الوصال فذكرها
يحرك قلبا صار دون حراكِ
و نعودُ دوما و مجددا لأيامٍ خلت
لـِ نتنفسَ من ذكرهـا
و نبقى على قيدِ الحياة
أستاذ مروان
لغة سلسة محببة
تدخلُ القلبَ بلا استئذان
و تنشرُ عبيرا يحيي بساتين القلب
تقديري و مودتي
عُلا
ملاحظة: و قد وضعتَ (عيناك) بينَ قوسين
لأنّك تعلم أنها لابدّ أن تكونَ (عينيك)
فهي مضاف اليه مجرور بالكسرة لأنه مثنى