هِيَ لَيْسَتْ هَدِيَّة ٌ فَحَسْب
بَلْ مَوْسُوعَة ٌ إِسْلامِيَّة ٌ تُنْثُرُ دُرَّرَاً وَ أَلْمَاسَا ً
0
0
0
سَيِّدِي الأَنِيقُ
صَاحِبُ الخُلُقِ الرَّفِيع
دِاعِيُّ الشَّوْق ِ
لَحَظَاتُ الوُقُوفِ عَلَى مُتَصَفَّحِكَ المُبْهِرَّة
لأنَّ العَطَايَا مِنْ بَحْرِ بَنَانِكَ مُجْزِيَّة
تَرَانِيمُ جَمِالِكَ تُطْرِبُنِّي
سَوَاءً أَكَانَتْ مُقْبَلَّة ٌ أَمْ مُدْبِرَّة
فَشُكْرَاً لَكَ بِطُولِ البَحْرِ وَ عَرْضِهِ
احْتِرَامِّي