أَهْلاً بِكَ يَا سَيِّدِي
الْتَمَعْتَ كَقَنْدِيلٍ مِنَ السَّمَاءِ مُضَاء
و تَوَهَجْتَ كَفَرْقَدٍ أَشْعَلَ بَوَاطِنَ الأرْوَاحِ
كَالكَوْكبِ الدُّرِيَّ كُنْتَ هُنَا بَلْ أَكْثرُ رَوْعَةٍ وَ صَفَاء ٍ
فَأهْلاً وَ سَهْلاً مِنْ عَالَمِي حَتَّى عَالمِكَ السَّرْمَدِيُّ البَهَاء
احْتِرَامِي وَ بَسَاتِينُ وَرْدِي