أخى الفاضل / أبو رائد
الخريف .... والحب
تزهر الايام لنا دوما
بابداع كما الشوق
خريفا عمره ذهب
وهو بالحب ملتاع
وهى فى القلب تستوطن
هى الوطن ....
ويرجوا منها كى تصبر
على العذال م الغدر
أبا رائد ....
أحبك دوما فى ربى
فأنت بالوطن مغشى
عليك بحب ملوءه الترحال
فان كنت كما تزعم
خريف العمر أتاك
فلا تحزن
فرب الكون حاباك
بكلم يشبه اللبنا
بلونه الابيض الزاهى
وطهر فى حناياه
أخى الفاضل / أبو رائد
ليس لدى تعليق
سوى أن أنحنى اليك
ليس تعبدا وانما اجلالا
وتعظيما
فشكرا لك أخى الحبيب
ودمت بحب