سيدي الكريم
أحمد الحميدي
أيقظتَ هنا العتاب !!
وأحرقتَ بتساؤلاتك الألباب !!
ووشمتَ في ذاكرتنا عهوداً من الأحزان فابتعلتُ الرضاب !!
أسىً .. ودموع .. وبقايا أطلال يتبعه غياب !!
ثم معانقة الأمل واحتضانه بعمق
سيدي الرائع
لن أتوب عن قراءة أحرفك
لقلبك أكاليل نرجس
احترامي وخالص وقاري