قال الأديب البرازيلي جورج أمادو: "أكتب لكي يقرؤني الآخرون،
ولكي أؤثر فيهم، ومن ثمة استطيع المشاركة في تغيير واقع
بلادي وحمل راية الأمل والكفاح" وقال الأديب الصيني باجين:
"أمارس الأدب لكي أغير حياتي وبيئتي وعالمي الفكري"
وقال الأديب الكولومبي جابريل ماركيز:
"أكتب لكي أنال المزيد من حب أصدقائي".
وقال توفيق الحكيم:
"أكتب لهدف واحد هو إثارة القارئ لكي يفكر"
وقال محمود درويش:
"أكتب... لأني بلا هوية ولا حب ولا وطن ولا حرية"
وقال الأديب التشيكي ياروسلاف سايفرت:
"أكتب... ربما تعبيرا عن الرغبة الكامنة
في كل إنسان في أن يخلف وراءه أثرا" .