كن حظــي ردي والروح متعبهـا
ما فادني حسن تاديبي مـع أمثالـي
إن جيت أبي حاجـةٍ عزت مطالبها
العفو ما واحدٍ فــي الناس يا والي
قومٍ إلى جيتهـم رفـت شواربهـا
بالضحك واقلوبها فيها الردا كالـي
وقومٍ الى جيتها صكـت حواجبهـا
وأبدت لي البغض في مقفاي وإقبالي
ما كنــي إلا حــالٍ مغضبهــا
والكل في عشرتـه ماكر ودجالـي
راائع اخي ابو عمار لاهنت
ودمت بخير