هدي من روعك يا علي أبو عمار
على قدر ما ابتسمت من تعقيبك أخي الكريم إلا إنني شعرت بغصة
حينما تأملت الشباب وطموحاتهم من خلال ما طرح من قبل اختنا الكريمة الامورةبالفعل شباب اليوم إلا من رحم ربي ليس لديهم هدف أو مخطط
اكتسبت من الوالد والوالدة معني التخطيط وها إنا أحقق نجاحات
بفضل من الله وبفضل التخطيط والتدبير طالما هناك مخطط اذاً هناك هدف نابع
من طموحك أخي الكريم
شباب اليوم لا يحتاج إلا لتوجيه
هذا ما احمله من رأي سيدتي الامورة