وأهدي إليكمْ من بحـوري قصيـدةً
لعـلَّ قوافيهـا تُصـانُ وتُـقْـرأُ
وإنْ كانَ قـدْ زلَّ اللِّسـانُ بهفـوةِ
فكلُّ امرئٍ فينا يصِيـبُ ويُخطـئُ
ــ ما اجمـــل ذلك الإهـــداء ... عزيزي .... قرأت مرة تلو مرة ..
أصبت أخي العزيز ... فشكرا لك .. علــى هذا الأبداع