الاخ الحبيب راجى الحاج
بالطبع مافى غش
لكن سنحلها لانها اصلا صعبة
اولا احكام الاسلام فى الاحوال الشخصية للحر والعبد
اولا اذا كان الرجل حر والمرأة حرة فالعصمة فى يد الرجل
الا ان يتنازل ويعطى العصمة للزوجة بتطليق نفسها منة
واذا كانت العصمة فى يد المرأة يحق للرجل ان يطلقها ويحق لها ان تطلق نفسها
ثانيا اذا كان الزوج عبد والمرأة حرة فتصير فى يدها العصمة ولها الحق ان تطلق نفسها
اذا كان الرجل حر والمرأة جارية وكانت ملك يمينة
يأتيه كما يأتى الرجل زوجتة دون ان يتزوجها
واسمع قول الحق تبارك وتعالى
والذين هم لفروجهم حافظون الا على ازواجهم أو ما ملكت أيمانهم فأنهم غير ملومين
اذا اتى الرجل جاريتة وحبلت ولد حتى وان كان سقط
صارت الجارية حرة اى ان الجارية أم الولد حرةبمجرد ولادتها
اما الجارية أم الانثى هى عبدة لاكن لاتباع واذا مات سيدها صارت حرة
اما موضوعنا نعود الية
اذا كانت المرأة حرة وزوجها عبد تصح الزيجة وتكون العصمة فى يد الزوجة
اذا كانت المرأة حرة وزوجها ملك يمنينها أو عبد هى تملكة تبطل الزيجة
وهذا موضوعنا
أعيرنى عقلك اخى منصور
الرجل الذى مات لة عبد ولة أبنة
وليس لة وريث الا ابنتة
الرجل زوج ابنتة لهذا العبد
فلما وقع الرجل فمات
حرمت على العبد زوجنة لأنه صار ملك يمينها فيبطل الزواج
فأذا ارادت ان تحتفظ بزوجها لابد لها ان تعتقة اولا
لان المرأة الوريثة الوحيدة لأبيها
ولما مات ابوها صار هذا الزوج العبد ملك يمينها فحرمت علية زوجتة