فواز قعيد العتيبي
اشكرك على ها المجهود وها الطرح
واعتقد ان الاخوان كفو و وفو وصدقو فيما قالو بحق الصديق والصداقة
اليوم اضحت المصلحة الشخصية لها كل الاعتبار بغض النظر
عن الطرف المقابل وبمجرد ما تنتهي ، تنتهي معها كل اشكال وانواع الاتصال
بالامس كان الصديق ذو مكان ويفتح له البيت والقلب اما اليوم اختلفت المعاير
واختلفت السلوك واختلف النمط الاجتماعي بالتالي اصبح الصديق عملة نادرة الوجود
غريب