لسانك لاتذكر به عورة امرءٍ
00000000000فكلك عوراتٌ وللناس السنُ
هنا نجد بلاغة فهذا البيت يكفي ويجزيء
عن مجلدات في الغيبة والنميمة والتكلم باعراض الاخرين
فأن الله سبحانه وتعالى حرم علينا هذه الخصال الذميمة
فانا اعرف وحده من الجماعة كانت تستهزيء بواحد اذا جاء ذكره
لان هذا الشخص هناك اعاقة في اصابع احد يديه
والله انها عندما انجبت اول مولود لها كان به نفس اعاقة ذلك الشخص
يعني الله سبحانه وتعالى امرنا اذا شفنا مايسر ان نشكره واذا شفنا
مايضر ان نحمد الله على انه عافانا من هذا الشر وان نعتبر فكل انسان معرض
لمصائب الدنيا0
اللهم نحمدك على عافيتك ونطلبك الستر في الدنيا والآخرة0
اختي الكريمة الخنساء بارك الله فيك على هذا الطرح القيم 0
دمتي بخير وعافية من الرحمن