أمة المليار محاولة
متواضعه أرجو
أن تنال رضاكم
أمتي نامت على جنحان طاير
ترقب القدس ينادي في المنابر
أمتي فيها من الخير الكفيل
لكن الذنب دعانا لانبادر
أمة المليار عانت ثم عانت
من يهود ٍ عاثت القدس تكابر
تحرق الزرع وتمنع من يغادر
تبني ملجأ حسب تنفيذ الأوامر
أمة التوحيد مهلاًثم مهلا
من محمد خير صابر
أوذي فيهم مامنعه من عذابٍ
أن يقاوم كل طاغي من جبابر
أمتي دمي تفجّر وتفجر
في عراق ٍ صار غادرصارغادر
حقدهم نار ٍ تلضى
فجروا حتى المتاجر
ذاك علج في سلاحه
يورد الطفل المقابر
تنظر البصره عيونا ً
من جنودٍ فيها عاهر
أمتي يكفي عذاباً
كلنا شعب مسافر
الفتاوى من مجوس ٍ
تجعل الجندي يبادر
أي وربي المساجد قدتصادر
القنابل تتركر الخلق تناثر
زاد ظلما ًزاد قتلا ً
قالوا بدراً جيش غادر
مع الشكر والتقدير للجميع
وعذرا ً مره أخرى على تواضعها .