آه لتلك الأيام الجميلة ..
ماأغلا الطفولة وما ألذ مباهجها تتفتح القرائح دون علمنا ونؤرخ للقادم ونحن لانولي لذاك أدنى الرغبات ,,,
كنا نكتب وفقط ولكننا نحس أننا نكتب شيئا جميلا ينفس عنا طي الأيام وخجل الذاكرة...
أحسنت صنعا وكلنا له ذاكرته المعتقة بالبراءة والرغبة في المسايرة...
آه للطفولة وأواه عليها ولها..
شكرا لغلاك وإبداعك وتفاصيل الدفاتر والكتب...
إنها خربشات الزبرجد والياسمين...
دمت رائعةأخت أمــــــــــــورة...