لكل شئ جوانب ايجابية وجوانب سلبية
ولابد لنا ان ننظر للموضوع بموضوعية وعقلانية
مؤمنين بأن هناك فروق فردية بين بني آدم
سواءا في الذكاء او في تطوير الشخصية
وايضا في نوعية البيئة الإجتماعية والأسرية التي
ينشأ فيها. فهناك من نجح واستفاد من هامش الحرية
الشخصية لمتوفرة في الغرب ، وهناك من اساء استخدامها
فأضر بنفسه ، وربما اسرته ووطنه .
ولكن امام ما نعرفه من عدم قيام الجهات المسؤولة
والممثلة للوطن بدورها الرقابي ومتابعة المبتعثين
رأينا نتائج سلبية ، لنصل إلى قناعة بأنه من الواجب
ان تغني جامعاتناعن الإبتعاث
ولي عودة بإذن الله
تحياتي