ميميتك نار حرى تتلاعج ألسنتها كي نختلف مع الزمن ونذكر للقادم من الأجيال أن المدن الجميلة يعبرها الحالمون الراغبون في التأريخ والمطاوعون لغرفات الملاح والوداد ...تقلبت ذات اليمين وذات الشمال وجدتني أعيشك وقصيدك كما القابع في الغربة ينتظر أول رحلة إلى أرض الوطن...أعتز أنني مررت من هنا أخي الغالي لاتحرمنا وجدك فنحن نحن إلى حبك..