حبّ ظننتـــهُ هادئ
و إذ ْ بـِ نار ٍ داخلَ
الضلوع ِ تشتعل
باتت ترافقنـي
تصهرنـي
كلّ يومـٍ
من جديـد
تـُعيدُ الدفءَ
لــِ أركانـي
أبو ميـــاس
كان هادئ
ثمـّ اشتعـل
و أظنـّهُ ماض ٍ
لــِ يحترق
لكن دعنــا نتمهل
و نستنشقَ كلّ أنفاس ِ
العشـق
لــِ نحــــــيا
ودّ و أكثــــر
عُلا