أخي أبا رائد حفظك الله
ما أجمل شعرك وكلماتك المتدفقة حيويةً وجمالاً نعم نعم أبا رائد :
إنْ زادني حرُّ الهَجيـرِ لَظـىً ألْقى بِقُرْبِكِ واحـةَ الظِّـلِّ
مَرْحى لِحبْلِ الـودِّ يرْبِطُنـا حتّى نُوافي لَحْظَـةَََ الأَجَـلِ
سواءً كان حنينًا أو غزلاً فالرابط بينهما قويٌ جدًّا هو الحبُّ والشَّوق فالحبيب يحنُّ ويشتاق لحبيبه سواء أكان وطنًا أو غير ذلك
أسجل إعجابي الشَّديد
لا فض فوك لا فض فوك
واسلم لأخيك الخداش