أديبنا المبدع مع الله
أخي الحبيب
نهر النيل
على ظفافة
كم تنهى حكاية و حكاية
كم تنسج رواية و رواية
كم أبتلع ببطنه أسرار
كم و ئدت به أحلام
كم غسل خطاي البشر
كم تحمل ذنوبهم و لا حول و لا قوة له
ما زال جاري ليجرف ما علق به بقاع البحار
أخي عصام
لك قدرة على سرد الكلمات كرواية كحكاية
حين يتحرك القلم
و هذه ميزة تعرف بها
اسجل إعجابي هنا
دمت بحب
أخوك