اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن السعد
الحلم و الطيف
و
الشاطئ و البحر
في
لحظة عناق
و قدماكِ تنساب بين رمل وماء
في أستحياء
ليحملك الموج بأشتهاء
ليتطاير بكِ الرذاذ
قطرة قطرة
تعلقي بقلبي
خضي دمي ... لحظة لقاء
حتماً سيتنفس البحر
حين
ينكشف الساق
لا أحد يستطيع منعنا
أن نسكن حضن الاحلام
***
ألأديبة المهلمة عُلا
أختي الفاضلة
تتجافى جنوب قلمي يمنة و يسرة يريد أن يبوح بالمزيد
و لكني لجمته حتى لا أطيل عليك
أسجل إعجابي هنا
دمت بود
أخوك
|
خلفَ الحلمـ نركض ُ
بحثا عن خيطٍ ذهبيّ
نسيتهُ الشمـــس
بعد أن غربت
نفتشُ عن شذى
عشــــق
تنفستهُ الرّمـال
قبلَ أن يذوي
نخافُ علـــى
لحظــــةِ دفء
أن تـُغادرنـــــــا
لــِ الأبد
فــَ نقيمـُ في الحلمـ
لـِ يكونَ لنـا
ملجأ عندّ
تحطمـِ قاربِ
الوفــــــــاء
عبد الرحمن
تعلمـ كمـ يُبهجنـي حضورك
فــَ أطلْ كمـــــا ترغب
و لا تمنع حرفكَ من البوح
هــُنـــــــــــــــــا
لكَ كلّ الودّ
عُلا