و انتِ ايتها العصافير ،،
طيري مسرعه اليها ،،
و غردي اللحن الحزين ،،
اريها الشجن
و الاه بعد ذهابها ،،
و انتِ ايتها الورود اذبلي
و احجبي ذاك الرحيق ،،
و اخبريها ان لا ورد بعدها يعيش ،،
فلم يهدى الورد
و هي صاحبه الازاهير ،،
للحكايه بقيه ،،
اخـي في الله ،،
الحانك جميله ،،
و كلماتك مرهفه بالاحاسيس ،،
نصوص جميله ع،،
بارات رائعه ،،
دمت و دام لنا قلمك ،،
الف شكر لك اخي الكريم ،،
دمـت برعاية الخالق ،،