طبعا اسعدنى تواصلك وتواجدك يا محروس
تحليك اخذ زاوية معينة وانت سلط الصورة على ديفز مع انه فى الساحة اربع شخصيات والابعاد هنا اربعة
اتمنى ان تحلل الشخصيات الاربعة لمعرفة كل واحد وملامحه حتى نرى ما نصنع فى ابناءنا
ان كل ماذكرت عن بناء الثقة الدفع فيها لابنائنا بكل الطرق حسية او معنوية سليمة مية ميه واهمها الاصغاءكما ذكرت اما ما ذكرت عن قصة الطفل الذى جلس تحت الطاولة فهى رسمت تفاصيل كثير نحن نسعى دوما لطمسها فى اطفالنا بعض الاحيان خوفنا الزائد فى غير محله ونولد العجز محله مثال لو اراد طفل تحرك كرسى لا شعوورى تقوم الام فى ذلك عنه خوفا عليه وتوفر عليه معاناة التجربة وهذا ويلد التكاسل والاحباط والاعتماد على الغير وكل هذا الصفات نحتاجها فى ابنائنا ...
ان الصفات الديفزية والطومنية والعلوية والحسنية ههههههههههههه راخ تودينا فى داهية يا راجى
نحن نزرع فيهم كل هذا لكن ماذا عن السلبيات التى نحتاج ان نكن صادقين فيها مع انفسنا بعطيك مثل بسيط وهو تقريبى نقول ان معظم النساء تخاف من الحشرات واول ما تشوف الصرصور بالذات تصعد الوحده منا على الكرسى وتبدا فى الصراخ والاستغاثة بنظرك ايش راح يكن رد فعل طفل فى البيت هناك تجربة للقطن الابيض قام بها احد العلماء وقرنها باسلوب عقابى لطفل
ترسبت فى مخيلته اللون الابيض بالعقاب
عند ذاك الطفل قرن اكل شى ابيض على انه
مخيف حتى لو شاهد القطن الابيض فزع ...اقصد ان عملية الارساء فى شخصية الطفل محصولها من البيت
تواجد اسعدنى وفتح منافذ للحوار
بانتظار المزيد
صعبة المنال