أستاذي الدكتور عثمان العبدلله ,,
هل أخبرتك أستاذي عن ذلك الشعور الذي يغشاك من أخمص قدمك حتى أعلى منابت رأسك عندما يتلبسك الفرح العارم
ذلك من شعرت به يوم أن أبصرتك حاضراً كالطود الشامخ بين نصي البائس ,,
يعلم الله أنني سعيد بك وبإطلالتك الوضاءة ,,
لا أعلم كيف لي أن أفيك الشكر ,, ولكن أطل المكوث لتطول فرحتي !!
دمت موصولاً بنسائم السعادة,,
محاطاً بأكاليل المحبة ,,