إلى كل الأحبة الذين تركوا الأثر وكان منهم المرور والحضور ثم التنهد ثم التوقف ثم المرور’’هذا القلب الراجف يتململ حيث التداعي إلى واحات الهمس الجديلة..ولأننا ياأحبة الحرف تعترينا الغفوة فالغواية فالحكاية فالرواية..نستظل دوما بأفيائنا الهاربة من مبسم الجرح المندمل غورا في آهاتنا العربية ...جميعكم أقدر فيكم هذا التواجد والتناغم والتجول الرائق الرائع بين البساتين الخمائلية لأخيكم...أقدركم ..أودكم وأحترم تدفقكم ومروركم وحبوركم....أخوكم:كمال أبوسلمى..