يَا مُعْتِكَفِيْ .. عُذْرَاً إنْ طَالَ هُرُوْبِ ..
أعُوْد لـِ سَدْلِ خِيُوْطِي ..
أعُوْد .. لــِ أتَنَفَس .. هُنَا..
مِنْ فَمِ شِرْيَانَ حِياتِيْ ..
صَبَّ .. نَبْعَ ,,
صَبَّ .. وَفَاءَ ..
مَسْلُوْخَ مِنْ شَغَفِ / شَفَقُ الْحَنِينِي .. قِصَّةَ المُضْنَاةُ هَمَّاً .. تَحْتَضِنُ نَّكَبَاتِ انِهَمَارُ الذَّمْعِ .
أسْرَابُ ذِكْرَاهَا غَادَرَت ..
مُبَعْثَرةَ الأَمانِيْ / صَمْتً مُهِيْبً ..
حتَّى
تتَلضَّى عَلَى حَنِينِيْ جَمْرَ الْجَفَافِ ,,
وَتَكتوِي حَرْقَةَ غّربَتِيْ بالنَّار الْعَفَافِ ,,
آهٍ مِنْ وَحْشَتِيْ..
آهٍ مِنْ لَوْعَتِيْ ..
ماذَا أَقوْلُ ..؟
تَرَاْنِيُمْ