توصل العلماء في منفوحه القديمة إلى ادخال جينات وراثية على جينات البعارين
بحيث ان البعير يقدر يغطس في البحر ويطير في الجو ، وايضا بجين معين يزيد
من سرعته في الصحراء لتكون 300كم في الساعه ، وتركيب مظله تنقذ الركاب
في حالة تعرض البعير للخطر . وقالت وكالات الأنباء ان هذا البعير يمكن ان يطير
إلى ارتفاعات لا تصلها الطائرات ، وينزل إلى اعماق بحرية لاتستطيع الوصول اليها
الغواصات ، الجدير ذكره انه تمت التجربة على عشرين حوار ، فتبين نجاح التجارب
مما لفت انتباه العلماءالأمريكان بالخطر القادم الذي يحدق بالمركبات الفضائية
والصواريخ والطائرات والسفن والغواصات الأمريكية ، حيث بمقدور البعير من نفخة واحدة ان يحطم أي
منها ولو على بعد 50 كيلو متر