وجاء اليوم يسئلني
عن العشق
هو يسئلني
فصارت كلماته
تقطفني
كالورد
هي تقطفني
بل هي تقتلني
تسرق احلامي
بل تسرقني
ترهقني كفاها لما
تجرحني
الأني لم اناديها
بليلي لم اناجيها
لما ولما اتسائل بحيرتي
بين أيديها
ودكرياتي
ماتت كل مافيها
اتسائل لما تسحرني هي
دائما تسحرني
اسئلكم لما تغرقني هذه الكلمات
اليوم تحرقني
فتلوح منها أشرعتي
ويبدأ موعد ابحاري
فأتسائل هل اهاجر
ام اكتم حزني
والمشاعر
هل اهاجر
ام اكون سجينة القلم
والدفاتر
هل اهاجر
وقد اصيب قلبي بسهم الغدر هو
اليوم به خائر
فياله من حاضر
وماض
دائما بالحزن
ساهر
هل اهاجر
وشعري ماتت بين طياته
المشاعر
ويسئلني عن العشق
هو يسئلني