ما أوفاك لذلك الذي سكن قلبك
و أرتوى من حنانك
تبوحي له عن
حبك
وجدك
ولهك
و هو ما زال يمارس الجفا
ليجفف منابع حبك
تنادين و تناجين
و لا مجيب
يصيبك الفزع و يغشاك الهلع
حين ترين ذبول شجرة حبك
و لكن ما دام القلب ينبض
لا تيأسي
لا بد من فرح أتي
و لو بعد حين
أديبتنا الاموره
أختي الفاضلة
هنيئاً لنا بوجود قلم بارع مميز
يخط الرُقي والروعة
على صفحات الخواطر
أسجل إعجابي هنا
دمت بعز
أخوك