رد على: محطــــات (2)
و كأنى أنتظر للموت حياه لم تزل فى خاطرى وهذا اليوم لا زلت اراه أتنفس أنفاسها أتلمس عبيرها أعرف أنها أغمضت عينيها على صورتى و أخذت بيديها لمسات يدى لم أزل فى قلبها تحتضن هوايا فى نومها و لم تزل فى مهجتى حياه سيظل اسمكى ينادينى بدون صوت