طيب واللي إلى الآن ياخذون اطفال من دور الأيام ويتبنونهم ... لو كان حرام ما استمر ..
اما القول بأن كل ما ورد في الصحيحين مسلم به ، فهذا غير صحيح ، لأن بهما الكثير
من الأحاديث التي ايرادها فيه اساءة للإسلام والمسلمين ، مثل حديث وكان يدور على نساءه
وجاريتيه ساعة من النها وساعة من الليل ، يعني ولا كأن مهمة الر سول صلى الله عليه وسلم إلا فقط
مضاجعة نسائه وجواريه ، فأي فائدة سنخرج بها من مثل ذلك ، بل استغلها الأعداء ضدنا ..
الآن خلينا نشوف ما قاله ابن عثيمين رحمه الله:
والذي مؤدّاه: أنه بعد انتهاء التبني* لا* يجوز إرضاع الكبير، ولا* يؤثر إرضاع الكبير،
كيف نوفق بين العبارتين وهي تتحدث عن ارضاع الكبير : لايجوز ، ولا يؤثر ...
اما القول بأن قصة سالم كانت لمعالجة امر معين بشكل وقتي ، فالشريعة ليس فيها
امور وقتيه فالعلماء يقولون بأن الشريعة صالحة لكل زمان ومكان ، فهذا يتعارض وقولهم
لابد ان يكون هنالك ثبات في التوجه ، وليس تقلبات ، يمليها علينا من يشاء فمرة يأخذ بها
ومرة يتركها ويقول كانت وقتيه ..