أختى الفاضله
تمتلئ الحياه بكثير من السلبيات و قليل جدا من الأيجابيات (( بالمقارنه))
فقد أصبحت الماده هى الأساس و محور الأرتكاز حتى الكلمه الصادقه
لا تجد مكانها بين أصحاب النفوذ و السطوه فمثلى لا يستطيع التسلق مع
المتسلقين المنتفعين غير المفيدين الذين تعلوا أصواتهم بالشعارات الرنانه
و الوعود الكاذبه و الوصوليه و السطحيه ..
فأقصى ما يمكن أن أقدمه هو أن أخلص فى عملى ولا أتفوه بغير الحق
و لا أنصر سوى المظلوم وإن إستطعت فجهادا تحت راية التوحيد و لنصرة
المسلمين على أعداء السنه و الدين.